استئنافية طنجة الأخيرة في تصفية الملفات والعثور على ضابط بالقوات المساعدة بعد قضائه يومين بمنطقة مجهولة بطنجة واستنفار أمني بالفنيدق للتحقيق في اختطاف فتاة والمطالبة بفدية

استئنافية طنجة الأخيرة في تصفية الملفات والعثور على ضابط بالقوات المساعدة بعد قضائه يومين بمنطقة مجهولة بطنجة واستنفار أمني بالفنيدق للتحقيق في اختطاف فتاة والمطالبة بفدية

7 فبراير, 2016

حصريا، تقدم “الشمال بريس” لقرائها مجموعة من المواضيع والأحداث التي تطرقت لها الصحف الوطنية الصادرة، الاثنين (08 فبراير 2016)، خاصة التي شهدتها الجهة الشمالية من المملكة، وجاءت عناوينها كالتالي:

“استئنافية طنجة الأخيرة في تصفية الملفات.. وتصنيف وطني جيد لمحكمة تطوان”، و”طنجة تحتفي بثورة الجمال في أحيائها.. والخلفي يدعو إلى نقل الفكرة على مدن أخرى”، و”النيابة العامة تحيل بصمة على الخبرة بعد اتهام شرطة طنجة بتزويرها”، و”عصابة مسلحة تختطف رجل أعمال وتسلبه 70 مليون سنتيم بعد تكبيله وتعذيبه بالقنيطرة”، و”العثور على ضابط من القوات المساعدة مغمى عليه بعد قضائه يومين بمنطقة مجهولة بطنجة”، و”المعارضة بمجلس طنجة تشكو احتكار البيجيدي للمعلومة المتعلقة بمشاريع طنجة الكبرى”، و”مندوب الصحة بتطوان يستبعد عودة طبيب موقوف إلى عمله في انتظار قرار هيئة الأطباء”، و”جريمتا قتل بشعتان في أقل من 12 ساعة تهزان طنجة”، و”استنفار أمني بالفنيدق للتحقيق في اختطاف فتاة والمطالبة بفدية”، و”بنكيران ويتامى طنجة.. إحسان واستغلال”، و”تفكيك خلية جهادية بكل من سبتة وأليكانتي وفلنسية”، و”الإعلان ببت الصحافة عن جائزة ابن بطوطة لمبادرات الأحياء بطنجة”، و”عامل شفشاون يشرف على هدم بناء غير قانوني”.

ونبدأ مع “المساء” التي كشفت أن مشاركين في لقاء خاص بافتتاح السنة القضائية بطنجة وتطوان، دعوا إلى ضرورة تصفية الملفات القضائية والقطع مع حالة البطء وضرورة الرفع من أداء وجودة المحاكم.

وخلال افتتاح السنة القضائية الجديدة بمحكمة الاستئناف بطنجة، كشف الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بطنجة، حسن القيسوني، بكون هذه الأخيرة، تتمركز في ذيل ترتيب نظيراتها من المحاكم المغربية من حيث تصفية الملفات القضائية، موضحا أن هذا الأمر يشكل له تحديا سيجتهد بمعية أطر وموظفي المحكمة لتجاوزه.

وفي خبر آخر، أكدت أن مرصد حماية البيئة والمآثر التاريخية بطنجة احتفى، يوم الجمعة الماضي، بمبادرات “ثورة الجمال” التي عمت الأحياء الشعبية بطنجة، حيث كرمت 13 حيا رسم سكانها لوحات جمالية وبيئية بين جدرانها، كما توجت 3 أحياء اعتبرتها لجنة تحكيم مسابة “المبادرات البيئية لأحياء طنجة”، الأجمل، وذلك بحضور كل من وزير الاتصال مصطفى الخلفي وعمدة طنجة محمد البشير العبدلاوي.

كما نشرت أنه بعد انتظار طويل ومحاولات كثيرة لطي الملف، أمر الوكيل العام للملك باستئنافية طنجة، الأربعاء الماضي، بإخراج شكاية تتهم شرطة طنجة بتزوير محضر رسمي وتذييله ببصمة مزيفة، من الحفظ، وإحالة الوثيقة على مختبر الدرك الملكي لإجراء خبرة على البصمة التي تعود لشابة تتهم شخصا باغتصابها حين كانت قاصرا وإنكار بنوة طفلها.

أما “الأخبار” فأشارت إلى أن رجل أعمال معروفا يتحدر من مدينة طنجة، تعرض لعملية اختطاف من قبل أفراد عصابة إجرامية بمدخل مدينة القنيطرة، بعدما ترصدوا له في واضحة النهار وباغتوه تحت التهديد بالسلاح الأبيض وهو على متن سيارته بالطريق العام، حيث اقتادوه إلى مكان في الخلاء وانهالوا عليه بالضرب بعد تكبيله وعرضوه لمختلف أنواع التعذيب حتى خارت قواه، ليتمكنوا من امتطاء سيارته الفاخرة والاستيلاء على مبلغ 70 مليونا كان بداخلها ولاذوا بالفرار إلى وجهة مجهولة.

وفي خبر آخر، ذكرت أنه عثر، في وقت مبكر من صبيحة يوم الخميس الماضي، على عنصر من القوات المساعدة، يشتغل ضابط صف بالدائرة 19 بخندق الورد، التابعة إداريا لمقاطعة بني مكادة، وذلك بعدما اختفى عن الأنظار لمدة 24 ساعة، حيث وجد وهو مغمى عليه في ظروف غامضة بمنطقة “الزياتن”.

كما نشرت أن السلطات الأمنية بالفنيدق عاشت، في وقت متأخر من مساء أول أمس السبت، حالة استنفار قصوى بعد توصلها بإخبارية تفيد اختطاف فتاة في التاسعة عشر من عمرها والمطالبة بفدية بلغت 50 ألف درهم من والديها.


وكتبت أيضا أن دورة المجلس الجماعي لشهر فبراير، التي نظمت عشية يوم الجمعة الماضي، بمقر المجلس بمدينة طنجة، تحولت إلى منصة للشد والجذب بين مكوناته، حيث اتهم فريق المعارضة، في بداية الأمر، حزب العدالة والتنمية المسير للمجلس باحتكار المعلومة، وذلك لكونه لا يتوصل بالمعلومات الكاملة حول هذه المشاريع، إلى جانب القرارات التي يتخذها المجلس.

وفي خبر آخر، أبرزت أنه، بعدما خلف خبر عودة طبيب تطوان إلى عمله استياء كبيرا من حكومة بنكيران وشعارها في محاربة الفساد، استبعد مندوب الصحة بالمدينة، عودة الطبيب الموقوف لمزاولة عمله بقسم المستعجلات.

وكتبت أيضا أن جريمتي قتل وقعتا في أقل من 12 ساعة، هزنا مدينة طنجة من جديد، حيث وقعت الأولى حوالي الساعة الثالثة بعد الزوال، بمجمع العرفان بحي بوخالف، وراح ضحيتها مهاجر مغربي، في حين ارتكبت الثانية في حي بن ديبان، الواقع في نفوذ مقاطعة بني مكادة، راح ضحيتها شاب في عقده الثالث.

من جهتها، أنجزت “الصباح” تحقيقا حول الأعمال الخيرية لحزب العدالة والتنمية في طنجة، مشيرة إلى أن الخصوم ربطوا بين تفوق الحزب انتخابيا بالعمل الإحساني والخيري.

وأوضحت أن الاتهام ليس جديدا ويفقد بريقه بمجرد انتهاء لحظة توجيهه، التي تكون في الغالب تجمعا خطابيا، متحدثة عن صور تؤرخ لزيارات سرية لرئيس الحكومة وأسماء شخصيات وعلاقات آثار أموال.

من جانبها، أشارت “أخبار اليوم” إلى أن مصالح مكافحة الإرهاب الإسبانية اعتقلت، صباح يوم أمس الأحد، مغاربة وسوريين بكل من سبتة وأليكانتي وفلنسية، بتهمة الانتماء إلى “داعش” وجبهة النصرة”.

“الأحداث المغربية” تطرقت بدورها إلى جريمة حي العرفان بطنجة، حيث قتل مهاجر إيفواري على صديقته.

وفي خبر آخر، أوضحت أنه، بالرغم من صدور قرار عاملي، خلال الأسبوع المنصرم، يقضي بهدم طابق بكامله بإحدى العمارات الواقعة قرب المحطة الطرقية بمدينة شفشاون، والذي تم تنفيذه بصعوبة، إلا أن ظاهرة خرق تصاميم البناء بالزيادة غير القانونية في عدد الطوابق ببعض العمارات ما زالت مستشرية.

وكتبت أيضا أن بيت الصحافة احتضن، مساء الجمعة الماضي، حفل الإعلان عن الفائزين بجائزة ابن بطوطة لمبادرات الأحياء بطنجة، بحضور وزير الاتصال وعمدة المدينة، فيما غاب والي الجهة، الذي أطلق بدوره مسابقة جديدة حول أجمل حي تجمل اسم “مدينتي أجمل”.

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*