أفادت مصادر مطلعة، أن الجزائر ردت بعنف، غير مسبوق على دعوة رجب طيب”أردوغان لفتح الحدود مع المغرب.
ورفضت الأمر واعتبرته تدخلا في سيادتها، موضحة أن حزب العدلة والتنمية التركي، حاول التدخل لفائدة حليفه في المغرب وبطلب منه في محاولة لتسجيل نصر دبلوماسي في قضية شائكة.
وأضافت ذات المصادر، بحسب ما ورد في عدد اليوم ليومية الاتحاد الاشتراكي، أن تأخر رد الخارجية الجزائرية على أردوغان، كان بسبب تواجد “عبد العزيز بوتفليقة” خارج البلاد لأجل العلاج.