“أوطاسا تخرج من صفقة العماري ببقعة أرضية مساحتها 4 هكتارات” و”غضب بسبب استمرار إغلاق المساجد الرئيسية بطنجة” و”سلطات طنجة في حرب الشواطئ مع السلفيين”

“أوطاسا تخرج من صفقة العماري ببقعة أرضية مساحتها 4 هكتارات” و”غضب بسبب استمرار إغلاق المساجد الرئيسية بطنجة” و”سلطات طنجة في حرب الشواطئ مع السلفيين”

6 يوليو, 2013

ككل أسبوع، اختارت لكم “الشمال بريس”، خلال جولتها في الصحف المحلية والجهوية، الصادر يوم السبت (6 يوليوز)، مجموعة من الأخبار والأحداث التي سجلت في أقاليم ومدن الجهة الشمالية المتوسطية، وجاء في مقدمتها المواضيع التالية:

“المحاماة.. قيم تتوارث” و”جمعية المعطلين في مؤتمرها الحادي عشر بطنجة” و”فؤاد العماري ومسؤولية التستر على المتغيبين الكبار بمجلس المدينة” و”غضب عارم بسبب استمرار إغلاق بعض المساجد الرئيسية ونظارة الأوقاف خارج التغطية” و”حملة أمنية تقود إلى اعتقال 350 مبحوث عنه” و”سلطات طنجة في حرب الشواطئ مع السلفيين” و”شركة أوطاسا تخرج من صفقة العماري ببقعة أرضية مساحتها أربعة هكتارات” ووكالة أسفار تنصب على أزيد من 200 معتمر”

جريدة طنجة:

تناولت في موضوعها الرئيس، الندوة التمرين برسم سنة 2013، التي نظمتها هيئة المحامين بطنجة بمناسبة انطلاق أيام الأعراف والتقاليد المهنية، المنظمة من طرف هيئة المحامين ما بين 21 و28 يونيو الماضي.

كما نشرت الجريدة أيضا، أن مدينة طنجة احتضنت المؤتمر الحادي عشر للجمعية الوطنية لحملة الشهادات العليا بالمغرب، تحت شعار “تنظيم قوي نضال وحدوي لتجذير الوعي الطبقي بقضية البطالة”، الذي يشكل حلقة هامة في مسار النضال الشعبي ضد السياسات اللاوطنية واللاديمقراطية واللاشعبية.

وفي موضوع آخر، أفادت الجريدة أن الرأي العام المحلي يتابع بكثير من الاندهاش موقف الصمت الذي ينهجه فؤاد العماري، عمدة المدينة، تجاه الغياب المتكرر للعديد من كبار المنتخبين بمجلس المدينة، وبصفة خاصة وزير الحاكمة محمد نجيب بوليف، إبراهيم الذهبي، الرئيس السابق لغرفة التجارة والصناعة والخدمات، وحسن الحموي الرئيس السابق لمجلس عمالة طنجة – تطوان.

لاكرونيك:

تناولت في موضوعها الرئيس، مشكلة إغلاق المساجد التي عادت إلى الواجهة بعد أيام قليلة من حلول شهر رمضان الفضيل، مما سيجد معه المواطنون صعوبة كبيرة في أداة صلاة التراويح بعد إغلاق أبرز المساجد، منها مسجد مرشان ومسجد الأندلس ومسجد آخر في منطقة المجد الصناعية.

وفي موضوع آخر، أفادت الجريدة أن مصالح الأمن بطنجة تقود، هذه الأيام، حملة غير مسبوقة على الأشخاص المبحوث عنهم، وأسفرت عن توقيف ما يزيد عن 350 شخصا أغلبهم مهتمون بترويج والاتجار في المخدرات، ومتهمون آخرون متورطون في قضايا القتل العمد، والضرب والجرح، إلى غير ذلك من التهم التي يتابع من أجلها المبحث عنهم.

وكتبت الصحيفة أيضا، أن السلطات العمومية منعت نزهة استجمامية كان ينوي القيام بها أتباع من التيار السلفي بالغابة الدبلوماسية، وقد راجت وسط مستعملي الطريق الوطنية الرابطة بين طنجة والرباط، إشاعات تفيد بقيام الأجهزة الأمنية بحملة واسعة على سلفيين مبحوث عنهم بهم علاقة بتجنيد جهاديين نحو بلاد الشام.

جريدة لادبيش:

سلطت الضوء في موضوعها الرئيس على الشركة الإسبانية “أوطاسا”، التي ذكرت أنها لم تتوقف عند النقل الحضري بل توسعت لتشمل خدماتها قطاع نقل العمال والنقل المدرسي، وبعد افتتاح ميناء طنجة المتوسط تمكنت الشركة من الفوز بصفقة النقل الداخلي، كما أن الشركة استفادت من بقعة أرضية شاسعة بمنطقة مغوغة على طريق تطوان تتجاوز مساحتها أربعة هكتارات استعملتها مبدئيا كمستودع لحافلاتها.

وكتبت الصحيفة أن وكالة الأسفار “الكتبية” المتواجدة بالكورنيش لم تجد إية حلول، بعدما اختفى صاحبها منذ أكثر من أسبوع، ما دفع بالمعتمرين، الذين فاق عددهم 200 شخص، بوقفة احتجاجية أمام باب الوكالة.

وفي موضوع آخر، ذكرت الجريدة أنه في إطار مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تم توزيع بالمجلس البلدي بمرتيل 16 عربة حلزون على منتمي هذا القطاع بالمدينة، بحضور باشا المدينة ورئيس المجلس البلدي بمرتيل ونائبه ورئيس جمعية مدينتي.

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*