الأخطاء الطبية تحصد أرواح بمستشفيات ومصاحات جهة الشمال وهيأة دفاع قاضي طنجة تقرر مقاضاة بنكيران وانطلاقة متعثرة لأسطول النقل الحضري الجديد بتطوان

الأخطاء الطبية تحصد أرواح بمستشفيات ومصاحات جهة الشمال وهيأة دفاع قاضي طنجة تقرر مقاضاة بنكيران وانطلاقة متعثرة لأسطول النقل الحضري الجديد بتطوان

10 يوليو, 2013

اختارت لكم “الشمال بريس”، خلال جولتها في الصحف الصادرة يومه الأربعاء (10 يوليوز 2013)، أهم المواضيع والأحداث التي سجلت في الجهة الشمالية، وجاء في مقدمتها:

“الأخطاء الطبية تحصد أرواح بمستشفيات ومصاحات جهة الشمال” و”انطلاقة متعثرة لأسطول النقل الحضري الجديد بتطوان” وإحداث خليتان أمنيتان ببني مكادة لـ “تصحيح” أخطاء مهنية بالمنطقة” و”هيأة دفاع قاضي طنجة تقرر مقاضاة بنكيران”، و”حريق مهول يأتي على أشجار زيتون إقليم العرائش”، و”قاضي طنجة ينهار أثناء الاستماع إلى المستثمر التونسي”، و”القصة الكاملة لعملية نصب على أكثر من 230 معتمرا في طنجة”، و”نبش وحفر لأضرحة في ضواحي تطوان”، و”أمن طنجة يبحث عن صاحب وكالة أسفار كتبية وأعداد الضحايا المعتمرين في تزايد”، و”نهب الرمال من مقلع بعد انتهاء مدة صلاحية رخصة استغلاله بضواحي العرائش”، و”اضطراب في حركة النقل البحري وسقوط الأشجار بشوارع طنجة.

ونبدأ مع الملف الأسبوعي لجريدة “الأخبار”، التي خصصت موضعه الرئيسي للأخطاء الطبية التي شهدتها جهة طنجة – تطوان خلال السنوات الأخيرة، سواء في المستشفيات الحكومية أو الخاصة، وذكرت أن عددا من الضحايا يكونون نتيجة تهور أو سوء تقدير أو ضعف كفاءة الأطر الطبية، وعززت طرحها بمجوعة من النماذج من مدن طنجة والقصر الكبير وأصيلة.

كما ذكرت أن الإدارة العامة للأمن الوطني أحدثت خليتين جديدتين بالمنطقة الأمنية لبني مكادة، الأولى للإستعلامات العامة، والثانية مكلفة بالشؤون الإدارية، وذلك من أجل “تصحيح” الأخطاء المهنية المرتبطة بتداعيات ما أصبح يصطلح عليه بـ “قضية أرض الدولة”.

أما “الصباح”، فأكدت أن هيأة دفاع قاضي طنجة، أصدرت، صباح أمس الثلاثاء، بيانا أعربت فيه أنها تعتزم مقاضاة عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، لارتكابه ما وصفته خروقات ماسة بالمحاكمة العادلة علانية وأمام وسائل الإعلام.

من جهتها، أفادت “المساء”، أنه لم تتمكن محكمة جرائم الأموال في استئنافية الرباط، من مواصلة الاستماع إلى المستثمر التونسي، الذي اتهم نجيب البقاش، قاضي طنجة، بالارتشاء، بعد انهيار مفاجئ لهذا الأخير، إثر وعكة صحية جعلته يغيب جزئيا عن الوعي.

واضطر رئيس الهيئة إلى رفع جلسة أول أمس بشكل مؤقت، دقائق قليلة بعد الشروع في الاستماع إلى المشتكي، بعد أن كاد القاضي يسقط على وجهه أثناء مثوله أمام الهيئة.

وفي خبر آخر، أكدت اليومية نفسها، أن فرحة أكثر من 230 مرشحا للعمرة من مدن طنجة والعرائش والقصر الكبير ومناطق شمالية أخرى، تحولت فجأة إلى صدمة قوية، تسببت فيها وكالة أسفار احترفت عمليات نصب أصغر حجما قبل أن تعد العدة لـ”ضربة العمر”.

وفي موضوع آخر، أبرزت الجريدة أن بعض الأضرحة في ضواحي مدينة تطوان، تتعرض مؤخرا، لعمليات نبش وحفر من طرف مجهولين لأسباب يرجح أنها تتعلق بالسحر والشعوذة.

وذكرت “أخبار اليوم” أن مصادر قضائية كشفت أن عناصر الأمن تلقت تعليمات من النيابة العامة، أول أمس الاثنين، بإحضار صاحب الوكالة، الذي ترك ما يزيد عن 2000 معتمر، عالقا، وبدون جوازات سفر لأداء مناسك العمرة لشهر رمضان.

وفي خبر آخر، أبرزت الجريدة نفسها، أن المئات من الشاحنات بالعرائش، تشن حملة على شرسة لنهب الرمال من مقلع “أولاد ضخار” الكائن بضواحي المدينة، بعد انتهاء مدة صلاحية رخصة استغلاله، حيث عاينت الصحيفة، أول أمس الاثنين، وجود المئات من الشاحنات بموقع المقلع وهي تباشر عملية شحن الرمال.

وكتبت “الأحداث المغربية”، أن عمال الجماعة الحضرية لطنجة يجوبون شوارع المدينة، صباح أول أمس الخميس، يتفقدون حصيلة ما خلفته رياح الشرقي بعد ليلة تجاوزت خلالها سرعتها 60 كلم في الساعة، في الوقت الذي كان فيه سكان البوغاز يترقبون استقرار أحوال الجو بداية من هذا الأسبوع.

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*