ككل أسبوع، اختارت لكم “الشمال بريس”، خلال جولتها في الصحف المحلية والجهوية، الصادر يوم السبت (27 يوليوز 2013)، مجموعة من الأخبار والأحداث التي سجلت في أقاليم ومدن الجهة الشمالية المتوسطية، وجاء في مقدمتها المواضيع التالية:
“لقاء لتدارس وضعية ميناء طنجة المتوسط” و”ضريح مولاي عبد السلام مهدد بالانجراف” و”انقذوا ما تبقى من غابات ومنتزهات طنجة” و”التحقيق في حريق بناية فرح يكشف حقائق صادمة في التعمير” و”قطار يدهس سيارة أحد عمال شركة أمانور” و”شركة أوطاسا سترحل لكن حافلاتها ستبقى” و”مساحيق تجميلية لشوارع طنجة تسبق الزيارة الملكية” و”حملة تمشيطية ضد فوضى الباعة المتجولين بمرتيل”
جريدة طنجة:
تناولت في موضوعها الرئيس اللقاء الذي عقد بغرفة التجارة والصناعة والخدمات بولاية طنجة، لتدارس وضعية ميناء طنجة المتوسط، وضم مسؤولي الوكالة الخاصة بالميناء وأعضاء لجنة النقل واللوجستيك والعديد من ممثلي الجمعيات ومهنيي النقل واللوجستيك بالمدينة.
وفي موضوع آخر، أفادت الجريدة أن ضريح الولي الصالح مولاي عبد السلام بن مشيش، الواقع بجبل العلم بإقليم العرائش، أصبح مهددا بالانجراف بفعل أعمال التوسعة التي تطال الطريق من حفر وقطع الأشجار، ما أدى إلى انجراف التربة وتهديد حرمة المقبرة.
كما نشرت الجريدة أيضا، أن مكتب رابطة الدفاع عن حقوق المستهلكين بجهة طنجة ـ تطوان، أعد مذكرة بخصوص مشاريع تنموية عدة تهم مستقبل مدينة طنجة، من بينها تهيئة منتزه “بيردي كاريس” وخلق منتزه جديد في غابة الرهراه، وذلك على خلفية انعقاد دورة يوليوز للمجلس الحضري لهذه المدينة.
جريدة لادبيش:
تناولت في موضوعها الرئيس التحقيقات التي قامت بها لجنة خاصة حول ملابسات الحريق الذي شب في شقة تقع بالطابق الخامس لإقامة فرح، المتواجدة أمام المكتبة الإسبانية بشارع محمد بن عبد الله، والتي أسفرت عن خروقات عديدة شملت ملف تسوية وضعية البناية، التي لا تتوفر على أدنى شروط السلامة التي ينص عليها قانون التعمير المغربي.
وكتبت الجريدة، أن منطقة العوامة الشرقية شهدت حادث سير مروعة، راح ضحيتها أحد عمال شركة “أمانور” بطنجة، وأصيب شخصان بجروح متفاوتة الخطورة، بسبب غياب الحراسة ووجود حواجز طبيعية أعاقت الرؤيا عن القطار، الذي كان يسير بسرعة فائقة.
وأضافت الصحيفة في خبر آخر، أن جديد ملف تدبير قطاع النقل بمدينة طنجة يتمثل في إعلان رئيس الجماعة الحضرية للمدينة أن شركة “ألزا” ستكتري 70 حافلة لإدارة الفترة الانتقالية، التي تمتد حتى شهر أبريل القادم.
جريدة لاكرونيك:
أبرزت في موضوعها الرئيس أن السلطات المحلية والأمنية بطنجة تسابق الزمن استعدادا للزيارة الملكية المرتقبة بداية الأسبوع القادم، حيث تقوم فرق الإنعاش الوطني بعمليات تبليط شوارع المدينة وبعض واجهات المحلات الواقعة على شارع “البولفار”.
وفي موضوع آخر، ذكرت الجريدة أن المواطنين بمدينة مرتيل استبشروا خيرا بالحملة التي قامت بها السلطات المحلية بالمدينة، معززة بقوة كبيرة وبعدد من عمال الإنعاش، لإقتلاع تمركز الباعة المتجولين بشارع الكورنيش بالخصوص.
ونشرت الصحيفة أيضا، أن قصر المولى عبد الحفيظ احتضن أمسية موسيقية أحياها الثلاثي جبران، وذلك في إطار فعاليات النسخة الثانية من ليالي رمضان الذي تنظمها المراكز الثقافية بالمغرب من 19 إلى 28 يوليوز بمجموعة من مدن المملكة.