حراس الملك يصادرون هاتفين لمواطنين التقطا صورا للملك بطنجة ونصف ساعة من الأمطار أغرقت المضيق وحريق يأتي على 12 محلا لصناعة المنتوجات القصبية بطنجة

حراس الملك يصادرون هاتفين لمواطنين التقطا صورا للملك بطنجة ونصف ساعة من الأمطار أغرقت المضيق وحريق يأتي على 12 محلا لصناعة المنتوجات القصبية بطنجة

29 أغسطس, 2013

اختار لكم “الشمال بريس”، خلال جولتها في الصحف الصادرة، اليوم الجمعة (30 غشت 2013)، أهم المواضيع التي تطرقت إلى الأحداث التي سجلت في جهة طنجة ـ تطوان، وجاء في مقدمتها:

“أمطار قوية تتسبب في فيضانات وخسائر مادية جسيمة بالمضيق” و”حريق يأتي على 12 محلا تجاريا لصناعة المنتوجات القصبية بطنجة” و”أكثر من 3000 عاهرة زارت مرتيل خلال هذا الصيف” و”استياء من طرقة تدبير ملف تسيير “دار الأمومة” بالفنيدق” و”نصف ساعة من الأمطار أغرقت المضيق” و”سقوط تاجرين للمخدرات في يد العدالة بتطوان” و”حجز 106 ميلوغراما من الشيرا بباب سبتة” و”حراس الملك يصادرون هاتفين لمواطنين التقطا صورا للملك” و”محجوزات جديدة من المخدرات بطنجة فمن صاحبها؟ و”ضبط حوالي طن من المخدرات بمنزل في طنجة” و”طنجة تحتضن الدورة  الأولى للمهرجان الدولي للفلامينكو” و”عاصفة رعدية تتسبب في خسائر جسيمة بتطوان” و”التنقل إلى منطقة تروال بإقليم وزان يتحول إلى قطعة من عذاب”.

ونبدأ مع “الأخبار” التي أكدت أن مدينة المضيق شهدت، ليلة أول أمس الأربعاء وحتى صبيحة أمس الخميس، أمطارا قوية ومفاجئة، ابتدأت من بعد مغرب أول أمس الأربعاء، حيث كان الكثير من المصطافين مازالوا يتجولون، قبل أن تتحول تلك الأمطار إلى فيضان قوي آخر الليل.

وفي موضوع آخر، أبرزت اليومية نفسها أن حرقا مهولا اندلع، ليلة أول أمس الأربعاء، في محلات خاصة بصناعة المنتوجات القصبية بطنجة، الواقعة بقصبة الشرف طريق المجزرة، مخلفا وراءه خسائر مادية مهمة، فيما لم تسجل أي إصابات بشرية باستثناء اختناقات في صفوف بعض العمال.

وفي خبر آخر، أوضحت أن مصادر مطلعة أكدت للجريدة أن بائعات الهوى بمدينة مارتيل فاق عددهن أكثر من 3000 فتاة، حيث أضحت أقدم مهنة في التاريخ سلعة رائجة في هاته المدينة الشاطئية.

وفي مقال آخر، أشارت إلى أن مجموعة من الفعاليات الجمعوية بالفنيدق، عبرت عن استيائها العميق وقلقها من طريقة تدبير الملف الخاص بتسييير “دار الأمومة”، حيث تم إقصاء جميع الجمعيات من فرصة التسيير، وبالمقابل تم إحداث جمعية جديدة لتولي المهمة برئاسة مستشارة بالجماعة.

وأفادت  “الصباح” أن المضيق شهدت، فجر أمس الخميس، فيضانات بسبب الأمطار الغزيرة التي تساقطت على المدينة، ما أدى إلى تكون ضايات وتجمعات للوحل في مناطق متفرقة، وتسببت الأمطار، التي وصفت بالطوفانية، في عزل العديد من الأحياء، وإغلاق بعض المنافذ المؤدية من  وإلى وسط المدينة.

وأبرزت الجريدة في موضوع آخر، أن عناصر الشرطة القضائية بتطوان، أوقفت صباح السبت الماضي، المسمى (م.ز) والملقب بـ (كهايا)، مروج  خطير لمخدر الهيروين بحي الإشارة بغابة الصنوبر بجبل درسة، والمبحوث عنه بموجب 3  مذكرات بحث صادرة عن المصلحة ولائية للشرطة القضائية بتطوان.

وعلمت الصحيفة في سياق آخر، من مصدر مطلع، أن عناصر الجمارك، حجزت الأسبوع الماضي، بالنقطة الحدودية باب سبتة 106 كيلوغرامات من مخدر الشيرا، كانت بحوزة مواطن مغربي في عقدة الثالث.

وكتبت”أخبار اليوم” أن الحراس الشخصيين للملك فاجؤا مواطنين كانا يقومان بتصوير سيارة “ميرسيديس رياضية” كان يقودها الملك، ظهر أول أمس الأربعاء، أمام سور “المعكازين” الشهير بطنجة، وقاموا بمصادرة هاتفيهما المحمولين.

 وتوصلت “أخبار اليوم”، حسب ما نشرته في عدد الجمعة (30 غشت 2013)، إلى معطيات تفيد  أن الشخصين الذين تم حجز هاتفيهما المحمولين، سوف يستعيدانهما بعد أن يقوم الحراس الخاصون بحذف الصور التي التقطت.

وفي مقال آخر، أشارت الجريدة  إلى أنه مرة أخرى تسقط كمية مهمة من المخدرات في يد عناصر الأمن، تصل كميتها إلى نحو طن، لكن ليس بالمعابر الحدودية، وإنما بداخل مرآب بحي طنجة البالية، كانت معدة للتهريب إلى إحدى المدن أو القرى الإسبانية.

وكتبت “المساء” أن عناصر الأمن في طنجة نجحت في مداهمة مخزن للمخدرات كان يستعمل من طرف شبكة للاتجار الدولي في الممنوعات، حيث عثرت داخله على ما يقارب طنا من الحشيش.

وأفادت في موضوع آخر، أن مدينة طنجة ستكون على موعد مع المهرجان الدولي لـ”الفلامينكو”، خلال أيام خامس وسادس وسابع شتنبر المقبل، والذي سيستضيف وصلات تجمع بين الموسيقى التقليدية المغربية وعروض “الفلامينكو”.

وتناولت “الأحداث المغربية” بدورها موضوع العاصفة الرعدية التي ضربت تطوان، مؤكدة أن ماشهدته المنطقة ككل ليلة الأربعاء وصبيحة، أمس الخميس، كان أشبه بما يحدث في تلك الليالي الشتوية العاتية، أمطار قوية انطلقت ولم تتوقف على مدار ساعات طوال متسببة في فيضان صيفي مفاجئ.

وفي موضوع آخر، أبرزت أن التنقل إلى منطقة “تروال” الموجودة على الحدود مع إقليم تاونات يجعلك تكشف واقع حصار حقيقي يعيشه السكان هناك، ومظاهر التسيب والفوضى في تدبير الشأن العام بادية للزائر من بداية الطريق إلى أبسط مرفق عمومي.

 

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*