لجنة مركزية من الداخلية تحل بطنجة ومستعملو السيارات بتطوان يؤدون ثمن المحروقات أغلى من المعمول بها وطنيا وغرف العمليات بمستشفيات طنجة في غيبوبة

لجنة مركزية من الداخلية تحل بطنجة ومستعملو السيارات بتطوان يؤدون ثمن المحروقات أغلى من المعمول بها وطنيا وغرف العمليات بمستشفيات طنجة في غيبوبة

20 سبتمبر, 2013
وقفت “الشمال بريس” خلال جولتها في الصحف الوطنية الصادرة نهاية الأسبوع، السبت/الأحد (21/22 شتنبر 2013)، على عدد من الأحداث التي تهتم الجهة الشمالية للمملكة، وجاء في مقدمة هذه المواضيع:
“لجنة مركزية من الداخلية تحل بطنجة”، و”مستعملو السيارات بتطوان يؤدون ثمن المحروقات أغلى من المعمول بها وطنيا”، و”غرف العمليات بمستشفيات طنجة في غيبوبة”، و”عصابة مدججة بأسلحة بيضاء تهاجم حافلة لنقل العاملات بالعرائش”، و”مهنيون بميناء طنجة المتوسط يهددون بشل حركة التصدير والاستيراد.
ونبدأ مع “الصباح” التي كشفت أن لجنة تفتيش مركزية تابعة لوزارة الداخلية حطت الرحال من جديد بطنجة، الثلاثاء الماضي، وقامت بجولات استطلاعية وصفت بالسرية بمقاطعة بني مكادة، التي تحتضن أكبر الأحياء الشعبية بعاصمة البوغاز.
من جهتها، أفادت “الأخبار” أن حالات احتقان واحتجاج بالعديد من محطات الوقود بمدينة تطوان، حيث تفاجأ زبناء محطات البنزين، منذ الاثنين الماضي، بزيادة مختلفة تعدت الزيادة التي أعلنتها الحكومة تفعيلا لمقتضيات نظام المقايسة الذي جرى تطبيقه، منذ يوم الاثنين الماضي، بصفة مباغثة.
أما “الأحداث المغربية” فنشرت أن إجراء عملية جراحية بمسشفى محمد الخامس بطنجة يحتاج إلى ختم يحمل طابع “مستعجل”، وهو ما صار يبحث عنه المرضى بعدما دخلت غرف العمليات بجميع مستشفيات الصحة العمومية بالمدينة في “غيبوبة”.
كما ذكرت، في موضوع آخر، أن عصابة مدججة بأسلحة بيضاء هاجمت حافلة لنقل العاملات بالعرائش، حيث عمدت، بعد فشلها في اختطاف فتيات، إلى تكسير زجاج الحافلات.
وكشفت أيضا أن كمية المخدرات التي توقفت رحلتها بميناء طنجة المتوسط، قبل أزيد من أسبوع، كانت سببا في إعادة فتح النقاش بين المهنيين والسلطات القضائية حول مصير مستخدمي وكالات التعشير والنقل الدولي عقب إحباط محاولات التهريب الدولي.

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*