إطلاق النار على قارب للمخدرات بتطوان ومشاريع ملكية معطلة بالحسيمة والجماعة الحضرية لتطوان تعتمد نظاما إلكترونيا لتلقي الشكايات ومعالجتها

إطلاق النار على قارب للمخدرات بتطوان ومشاريع ملكية معطلة بالحسيمة والجماعة الحضرية لتطوان تعتمد نظاما إلكترونيا لتلقي الشكايات ومعالجتها

25 يناير, 2014

تناولت الصحف الوطنية الصادرة، يومي السبت والأحد 25 ـ 26 يناير 2014، عددا من المواضيع والأحداث التي شهدتها الجهة الشمالية للمملكة، واختارت “الشمال بريس” مجموعة منها، جاء في مقدمتها:

“أطعمة فاسدة بنيابة التعلين فحص أنجرة” و”إطلاق النار على قارب للمخدرات بتطوان” و”الناظور بلدة وزير الصحة تنتفض للمطالبة بمستشفى” و”مشاريع ملكية معطلة بالحسيمة” و”اعتقال ثلاثة مروجين للمخدرات القوية بتطوان” و”الجماعة الحضرية لتطوان تعتمد نظاما إلكترونيا لتلقي الشكايات ومعالجتها”.

ونبدأ مع “الصباح” التي أفادت أن أطعمة فاسدة، وزعت على المتعلمين بالمطاعم المدرسية الابتدائية بإقليم فحص أنجرة، استنفرت النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، التي سارعت إلى دق ناقوس الخطر والمطالبة بتدخل سريع واتخاذ كل التدابير الاحترازية لمنع حدوث كارثة انسانية بمدارس الإقليم.

وفي موضوع آخر، قالت الصحيفة أن مصالح الدرك البحري التابعة للقيادة الجهوية للدرك بتطوان تمكنت، في الساعات الأولى من صباح أول أمس الخميس، من توقيف زروق مطاطي سريع “زودياك” محمل بأزيد من 860 كيلوغراما من الشيرا موزعة على 26 طردا.

وتناولت في خبر آخر، المشاريع الملكية المعطلة بالحسيمة، حيث تطالب العديد من الأصوات بالإقليم بالالتفاتة إلى هذه المنطقة لتنفيذ المشاريع الملكية التي باتت معطلة وموقوفة التنفيذ حتى إشعار آخر.

كما أشارت الصحيفة أيضا، أن جماعة ميضار، مسقط رأس الحسين الوردي وزير الصحة، تعيش على صفيح ساخن بعد تراجع الوزارة على مشروع مستشفى إقليمي بالمنطقة، واكتفائها بتحويل مركز صحي إلى مستوصف حضري.

وأفادت “الأخبار” من جهتها، أن عناصر الشرطة القضائية بتطوان أوقفت، مساء الأربعاء الماضي، ثلاثة متهمين بترويج المخدرات القوية، أحدهم كان موضوع مذكرة بحث وطنية صدرت في حقه في وقت سابق.

من جهتها، ذكرت “الأحداث المغربية” أن الجماعة الحضرية لتطوان أعطت، بداية الاسبوع الجاري، الانطلاقة للموقع الإلكتروني الخاص بتلقي الشكايات، الذي سيمكن، حسب المشرفين عليه، من تسهيل عملية إيداع الشكايات، ترتيبها والبحث عن حلول أو ردود لها وفق ما هو معمول به.

 

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*