نشطاء يدعون إلى التظاهر بسبب الوضع الصحي بطنجة ووالي جهة طنجة يلتقي الأحزاب والجمعيات بالشمال حول أمانديس وهيكلة كورنيش طنجة تخلف احتجاجات ومواجهات

 نشطاء يدعون إلى التظاهر بسبب الوضع الصحي بطنجة ووالي جهة طنجة يلتقي الأحزاب والجمعيات بالشمال حول أمانديس وهيكلة كورنيش طنجة تخلف احتجاجات ومواجهات

18 نوفمبر, 2015

 

حصريا، تقدم “الشمال بريس” لقرائها مجموعة من المواضيع والأحداث التي تطرقت لها الصحف الوطنية الصادرة، الخميس (19 نونبر 2015)، خاصة التي شهدتها الجهة الشمالية من المملكة، وجاءت عناوينها كالتالي:

“ملاهي وحانات كورنيش طنجة تخضع لقرار الهدم وتسرح 100 مستخدم”، و”إيقاف صاحب كلب بيتبول عض شابا بتطوان وأصابه بجروح خطيرة”، و”والي جهة طنجة يلتقي الأحزاب والجمعيات بالشمال حول أمانديس”، و”هكذا استقبل إخوان بنكيران أولى احتجاجات الطنجاويين أمام المجلس الجماعي”، و”نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي يدعون إلى التظاهر بسبب الوضع الصحي بطنجة”، و”العثور على جثة في بداية التحلل داخل ورش بناء بتطوان”، و”هيكلة كورنيش طنجة.. احتجاجات ومواجهات”، و”وفاة جنين جراء انعدام الشروط الصحية بشفشاون”، و”عمليتا انتحار في ظرف وجيز بشفشاون”.

ونبدأ مع “الأخبار”، التي ذكرت أن أصحاب الملاهي والحانات الموجودة على طول كورنيش مدينة طنجة، شرعوا في الخضوع لقرار السلطات المحلية، منذ صبيحة أول أمس الثلاثاء، وذلك بإفراغها، قصد البدء في عمليات الهدم لتحسين واجهة هذا الكورنيش الذي يعتبر متنفس الساكنة.

وفي خبر آخر، ذكرت أن عناصر الدائرة الأمنية السابعة بمدينة تطوان تمكنت، السبت الماضي، من تحديد هوية صاحب كلب شرس من نوع “بيتبول” عض شابا في أنحاء مختلفة من جسده، ليتم اعتقال والاستماع إليه في محضر رسمي حول ظروف وملابسات الواقعة، قبل تقديمه إلى النيابة العامة.

وكتبت أيضا أن والي جهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة عقد اجتماعات متواصلة، أول أمس الثلاثاء، بكل من الفنيدق والمضيق ومرتيل، وذلك من أجل التواصل مع الهيئات والمستشارين وجمعيات المجتمع المدني حول الاحتجاجات ضد “أمانديس” وما بات يعرف بمسيرات الشموع.

كما نشرت اليومية تفاصيل مثيرة حول قضية ضحايا أحد ملفات العقار بمدينة طنجة، مبرزة أن إخوان بنكيران ظلوا يترددون على حيهم الواقع بمنطقة مسنانة قصد استمالة أصواتهم الانتخابية، كما استعملوا الملف كورقة ضغط في وجه العمدة السابق، إبان كونهم في المعارضة، قبل أن ينقلبوا بشكل غير مسبوق.

وفي خبر آخر، أفادت أن نشطاء بمدينة طنجة أطلقوا حملة واسعة النطاق على مواقع التواصل الاجتماعي، منذ بداية الأسبوع الجاري، يدعون فيها إلى النزول إلى التظاهر أمام المستشفى الجهوي محمد الخامس، يوم الأحد المقبل، حيث تم إحداث صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تدعو إلى الخروج للتنديد بما أسماه هؤلاء بالوضع الصحي الكارثي، الذي تعيش على وقعه المدينة، وجل المراكز الصحية.

ونشرت أيضا أنه جرى العثور على جثة شاب في مقتبل العمر داخل ورش للبناء بتطوان، وذلك بعدما أثارت رائحة كريهة العمال، وبعد البحث اكتشفوا الجثة في بداية تحللها ما جعلهم يبلغون المصالح الأمنية التي حلت بالورش، وعاينت الجثة داخل حفرة عميقة مخصصة لإقامة مصعد بالورش الذي كان يعمل به الشاب المتوفي.

أما “الصباح” فأنجزت روبروتاجا أكدت فيه أن السلطات المحلية بطنجة تستعد لتنفيذ قرار الهدم الصادر في حق الملاهي الليلية والمطاعم المنتشرة على طول محج محمد السادس، الذي شمله مخطط إعادة ترميم وتهيئة فضاء “كورنيش” المدينة، ويدخل في إطار مشروع “طنجة الكبرى”، الذي أعطى انطلاقته الملك محمد السادس في شتنبر 2013.

وذكرت اليومية أن هذا القرار خلف ردود فعل متباينة، مبرزة أنه في الوقت الذي اعتبرت فيه فعاليات سياسية واقتصادية وجمعوية هذه الخطوة بـ “المبادرة الجريئة”، لكونها تروم تنظيم المجال وترشيحه لمواكبة البرامج والمشاريع التنموية التي تعرفها المدينة، عبر أرباب ومستخدمي المحالات التي سيشملها الهدم عن تدمرهم واستيائهم البالغين لهذه العملية، التي وصفوها بـ “القرار الانفرادي والمفاجئ”.

من جانبها، ذكرت “الأحداث المغربية” أنه جرى العثور، أخير، على جثة شاب يبلغ من العمر 27 سنة، مات شنقا بضواحي جماعة “أونان” التابعة لدائرة باب برد بإقليم شفشاون، ليكون ثاني حادث من هذا النوع في ظرف وجيز، بعد شنق فتاة، تبلغ من العمر 20 سنة، لنفسها بحبل في منزل عائلتها.

كما نشرت أن سيدة حبلى كادت أن تلفظ أنفسها، مساء السبت الماضي، بالمركز الصحي ببني أحمد بإقليم شفشاون، بعد فقدانها لجنينها، بسبب انعدام الشروط الصحية.

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*