تمكن شابان من ضمن المغاربة العالقين في سبتة المحتلة، نهاية الأسبوع المنصرم، من العبور نحو الجانب المغربي سباحة، متجاوزين الحاجز الصخري لساحل “تاراخال”.
وحسب مصادر اعلامية اسبانية، فقد تمكن الشخص الأول من السباحة إلى بليونش ليلة السبت الماضي، رغم الانخفاض الكبير لدرجة الحرارة بالبحر، في حين تمكن الشخص الثاني من ولوج التراب المغربي يوم أمس الأحد في وضح النهار.
وسبق لعدد من المغاربة الذين علقوا في مدينة سبتة المحتلة أن خاضوا تجربة العودة إلى المغرب سباحة، منهم من نجح ومنهم من ألقي القبض عليه من قبل سلطات الضفتين.