قالت سلطات مدينة سبتة المحتلة إن أكثر من 11 آلاف شخصًا و 2431 مركبة عبروا حدود سبتة المحتلة مع المغرب (في كلا الاتجاهين)، منذ أن فتحت الحدود يوم الثلاثاء الماضي، بعد أن ظلت مغلقة أكثر من عامين بسبب وباء كورونا.
وأشارت سلطات المدينة أنه في 48 ساعة الماضية، عبر 6607 شخاصا و 1355 مركبة معبر تراخال الحدودي من سبتة إلى المغرب؛ في حين ارتفع عدد الأشخاص والمركبات التي عبرت باب سبتة انطلاقا من المغرب إلى 4208 شخصا و 1076 مركبة على التوالي.
وتسمح المرحلة الأولى من إعادة فتح الحدود بعبور المواطنين والمقيمين في الاتحاد الأوروبي والمصرح لهم بالدخول إلى منطقة شنغن، واعتبارا من 31 ماي المقبل سيسمح للعمال المعترف بهم قانونيا عبور الحدود، إضافة إلى الأشخاص الحاصلين على تأشيرة لدخول المدينة.
من جهته، أكد خوان ففياس حاكم المدينة، على ضرورة الحفاظ على علاقات جيدة مع المغرب، مشيرا أن هناك حاجة ماسة لاتفاق سياسي ومؤسسي واجتماعي كبير مع المغرب، سيكون ميثاقا عظيما لمستقبل سبتة”، على حد تعبيره.
وأوضح أن ا”لمدينة عرفت خلال العام الماضي صدمة لا تنسى، ولحظات صعبة جدا بعد دخول ما بين 12 ألف و 14 ألف شخصا للمدينة، لكنها استفادت منها، وكشفت أن إسبانيا والاتحاد الأوروبي لن يتخليا عن المدينة”.
المخزن المفلس راه باع ناس الناظور وتطوان للسبانيول يديرو فينا اللي بغاو في المعابر الحدودية مقابل تلين موقف اسبانيا من الصحراء ،وباع سبتة ومليلية للاسبان رسميا وللمرة الثانية بعد ان كان قد باعها السلطان عبد العزيز بابخس الاثمان مقابل دراجة هوائية باع البلاد والعباد بفعل حماقاته والذي دشن وهيأ البلاد انذاك لدخول الاستعمار، وهاهو المخزن يقدم على نفس الخطوة ويعترف رسميا باسبانية المدينتين بعد ان قبل بتطبيق نظام شينغين الذي بموجبه تصبح المدينتين رسميا وضمنيا حدود اوروبية داخلة في شنغين.
المخزن راه باع ناس الناظور وتطوان للسبانيول يديرو فينا اللي بغاو في المعابر الحدودية مقابل تلين موقف اسبانيا من الصحراء ،وباع سبتة ومليلية للاسبان رسميا وللمرة الثانية بعد ان كان قد باعها السلطان عبد العزيز بابخس الاثمان مقابل دراجة هوائية باع البلاد والعباد بفعل حماقاته والذي دشن وهيأ البلاد انذاك لدخول الاستعمار، وهاهو المخزن يقدم على نفس الخطوة ويعترف رسميا باسبانية المدينتين بعد ان قبل بتطبيق نظام شينغين الذي بموجبه تصبح المدينتين رسميا وضمنيا حدود اوروبية داخلة في شنغين.