ركن يومي تقدم فيه صحيفة “الشمال بريس” توقعات أهم خبراء الفلك في العالم، فخذ الأمر من قبيل التسلية فقط، وتفاءل إن بشرتك النجوم خيرا إن شاء الله، وهذه توقعات برجك لهذا اليوم (الأحد 17 يونيو 2018).
الحمل: 21 مارس إلى 20 أبريل
قد تشعر باستفزاز ورغبة فى الرّد الفورى على أشخاص تافهين، تمسّك ببرود أعصابك كبرودة الجوّ من حولك لتزيدهم غيظاً،رتّب ردّك عمليّاً فى وقتٍ لاحق لا تستمتع للأكاذيب التي يضعها المخربون في طريقك. اذا لم تكن حريصا وواعيا سترتكب أخطاء فادحة لن يمكنك تلاقيها أبدا. اذا كانت حبيبتك من مواليد برج الثور، فعليك أن تستغل حالة الفضول التي أصابتك مؤخرا في تطوير علاقتكما حتى تصلا لقمة الانسجام والتناغم.
الثور:21 ابريل الى 20 ماي
هذا يوم جيّد جداً تتمتع خلاله بالقدرة على مواصلة المسيرة والمثابرة حتى خط النهاية. قد ترتكب خطأ فادحاً في إهمال أعمالك،، وستندم لاحقاً على التقصير. قد لا تكون الأوضاع أفضل عاطفياً، إذ إن الحسابات تشير إلى توتر وضغط ومشاعر سلبية ومواجهات حتى مع الشريك أو الحبيب. لا عذر لديك للتقاعس ولا حجّة للتهرّب من تنفيذ الواجبات المفروضة عليك صحياً.
الجوزاء: 21 ماي إلى 21 يونيو
يحمل إليك هذا اليوم كل الدعم والفرص المناسبة. تحرك بكل ثقة نحو أهدافك. تتمتع بمعنويات وبمؤهلات ممتازة أوصلتك الىى مركزك الحالي. تستقر الأوضاع عائلياً، ويمكن أن يحصل لقاء مميز للوحيدين يتطور على مدى الأيام والأسابيع المقبلة. قم بما تشعر انه مفيد لصحتك، وحاول قدر الإمكان حصر نفسك في أمكنة منعزلة ورطبة.
السرطان: 22 يونيو إلى 22 يوليوز
لا تكن متراخياً أمام عثرات الأيام وشدائدها، فأنت لم تعرف يوما المستحيل. وظف طاقتك الخلاقة وفكرك النيّر لإيجاد الحلولل المناسبة، ولا تجعل الآخرين أصحاب النيات السيئة يضعون العراقيل امامك. تبدو بحاجة إلى الحنان وإلى قلب دافئ تلجأ إليه، لأن الغضب يسكنك ربما، وقد يستحيل الحوار الهادئ والبناّء. سيطر على انفعالاتك وحاول أن تضبط أعصابك قدر المستطاع، ووفر جهودك للنشاطات المفيدة لصحتك.
الأسد: 23 يوليوز إلى 22 غشت
يحالفك الحظ في أوجه متعددة وتتوصل الى الخروج من اي مشكلة بسلام. تتلقى مساعدة او تنجز عقداً مهماً او تتوصل الىى تفاهم، وتجسد بعض الاحلام حتى لو اضطررت الى تصحيح اخطاء او هدم ما يجب اعادة بنائه. عزّز الروابط التي تزعزعت في الماضي القريب، وأزِل الالتباسات والخلافات. لا تعقّد الأمور، واستمتع بحياتك لأن الحياة جميلة!
العذراء: 23 غشت إلى 22 شتنبر
توقعاتك والمحاذير التي كنت تخشاها، يبدو أنها ستواجهك في الأيام المقبلة لكنّك ستتخطى المرحلة بأقلّ ضرر ممكن. كثرةة طلبات الشريك تدفعك إلى رفض هذا الواقع، وخصوصاً أن الأمور بلغت حداً لا يمكن السكوت عنه. حاول معالجة أوضاعك بالتي هي أحسن، لتكون الخاتمة سعيدة ومفيدة صحياً.
الميزان: 23 شتنبر إلى 22 أكتوبر
قد تتنازل عن مطالب سابقة، فتسترخي تاركاً الأمور تسير حسب مبتغاها، وربما تكلف بعضهم بمهامك، مستسلماً للقدر. يؤازركك الشريك وقد يعطيك حقاً في نزاع أو دعوى، المهم أنك تحاط بأشخاص يفهمونك ويقدّرون أوضاعك وهم قادرون على مؤازرتك. لا تكن من أصحاب الحلول الآنية والظرفية، فقط لتظهر للآخرين أنك تمارس الرياضة، ثم تتوقف فجأة.
العقرب: 23 أكتوبر إلى 21 نونبر
طموحك لا آفاق له، ومحبتك للشريك لا توصف. استمر في ما أنت عليه، وستصل إلى مبتغاك وتحقق إنجازات كبرى ترفع اسمكك في العالي. تحتاج الى دعم عاطفي وجرعات جيدة من الحنان والرعاية، ليس لأنّك تعاني انخفاضاً في المعنويات، بل لأنّك تريد تقييم بعض المعطيات والعوامل المتوافرة. قاوم كل من يحاول ثنيك عن ممارسة الرياضة، ولا تدع أي شيء يحد من نشاطك.
القوس: 22 نونبر إلى 19 دجنبر
عليك أن تتجنب الأنانية في التعامل مع الآخرين، وهذا ستكون له انعكاسات إيجابية على مستقبلك. منافسة شريفة بينك وبينن الشريك، لكنّها قد تخرج عن إطارها الحقيقي فتصبح تحدياً غير محسوب النتائج. تطوير قدراتك الذاتية يرفع عندك نسبة التفاؤل، ويدفعك إلى مزيد من العطاء والجهد.
الجدي: 20 دجنبر إلى 19 يناير
تتغير الأجواء العاطفية الى الافضل وتحمل لك الاحلام وسفراً محتملاً او لقاء استثنائياً. حين تتطور الأمور نحو الأسوأ، عليك انن تتحرك سريعاً لتدارك الموقف قبل فوات الأوان. أبذل كل ما في وسعك لتبقى محافظاً على رشاقتك، ولا سيما أنك معرض للبدانة بسرعة.
الدلو: 20 يناير إلى 18 فبراير
قد يكون الوضع متقلّباً وحذراً عندما يتعلّق الأمر بحسم الأمور أو اتخاذ قرارات مصيرية، ومن المستحسن تأجيل هذه الأمور كليًّا.. إنتبه لعلاقاتك الشخصية وتعامل مع الوضع بتروٍ. قد يكون للشريك دور سلبي، إياك والمجازفات العقيمة في هذا اليوم الذي يحمل بعض التحذيرات الضاغطة والمعاكسة لتوقعاتك. لا تترك للآخرين فرصة إقناعك وثنيك عن ممارسة الرياضة، صحتك أمانة بين يديك.
الحوت: 19 فبراير إلى 20 مارس
تباشر مرحلة جديدة تنتقل خلالها من المواجهة وتقديم الطروحات والتقارير والبراهين الى مرحلة توسيع دائرة التحركات والاتصالاتت والتحالفات. تجنّب الأجواء السلبية المسيطرة، ولا تتدخل في أمور لا تعنيك، فقد تكون هذه الاخيرة حافلة بالفخاخ والأخطار. لا تراهن عليها وابق بعيداً عنها. قد يتعرّض وضعك الصحي لبعض التراجع، لكثرة الضغوط النفسية التي تخفّض المناعة والحصانة، لذلك لا تجازف أبداً ولا تتطوّع للقيام بأعمال بطولية.
