أطلقت السلطات المحلية بمدينة القصر الكبير حملة من أجل تحرير الملك العمومي، مدعومة بقوات الأمن وعناصر القوات المساعدة ورجال الوقاية المدنية.
وقد شملت الحملة مجموعة من الشوارع انطلاقا من باشوية المدينة إلى محيط سوق للارقية، وكذا محيط سوق سبتة والمحطة الطرقية.
وقد استحسن هذه الحملة سكان المدينة، خاصة المنتمين منهم إلى فعاليات المجتمع المدني بالمنطقة، مطالبين بتعميمها على مختلف المناطق وبإيجاد حلول بديلة للباعة الموجودين بها.
