تعرف أكثر عن حظك وما يتوقعه لك برجك اليوم (السبت)

تعرف أكثر عن حظك وما يتوقعه لك برجك اليوم (السبت)

16 مارس, 2018

ركن تقدم فيه صحيفة “الشمال بريس” توقعات أهم خبراء الفلك في العالم، فخذ الأمر من قبيل التسلية فقط، وتفاءل إن بشرتك النجوم خيرا إن شاء الله.
وهذه توقعات برجك لهذا اليوم (السبت 17 مارس 2018).
الحمل: 21 مارس إلى 20 أبريل

مهنياً: تنهي عملاً جامعياً تنال على أثره علامة عالية تستحق عليها تنويهاً وتهنئة.
عاطفياً: لا تكن متردداً في ما يتعلق بالاهتمام بالشريك، فهو ملاذك الأخير في الملمّات والمصاعب.
صحياً: عليك بممارسة بعض التمارين الرياضية لتحريك الدورة الدموية.

الثور:21 ابريل الى 20 ماي

مهنياً: تبدأ هذا اليوم بإجراء تغييرات إيجابية وتصحيحات مادية، وتسعى لتطوير معارفك العلمية.
عاطفياً: يحاول الشريك إسعادك بشتى الوسائل، وتظهر له بدورك الاهتمام الكافي، وتقدم له الكثير من الهدايا القيمة.
صحياً: لا تستخف بالنصيحة التي قد يقدمها إليك احد الاصدقاء، استرح بعض الشيء، وتجنب الصخب والضغوط اليومية

الجوزاء: 21 ماي إلى 21 يونيو

مهنياً: ضع نفسك في الواجهة واظهر لكل المراقبين ما أنت قادر عليه حين تقرر النصر.
عاطفياً قد تتلقى دعماً من الحبيب أو تستفيد من وضع جيد له. يكون مزاجك رائقاً وتبدو أكثر انفتاحاً وقدرة على تبادل الرأي.
صحياً: تستعيد عافيتك وحيويتك، وتشعر أنك تستطيع القيام بأعمالك المتعددة من دون إرهاق.

السرطان: 22 يونيو إلى 22 يوليوز

مهنياً: تستعيد حماستك وتخفّ الضغوط ويصبح اللقاء أسهل من السابق، تتمتع بثقة عالية بالنفس وتقرر إدخال تعديل مناسب على حياتك، فتتخذ هذه الأخيرة طابعاً مختلفاً جميلاً ومميزاً.
عاطفياً: انقلاب لمصلحتك، حان الوقت لتفصح عن مشاعرك تجاه من تحب، لتكون المسيطر في الشؤون العاطفية الرومانسية.
صحياً: مطلوب اعتماد الاعتدال خلال هذا اليوم في جميع أمورك الشخصية والصحية والابتعاد عن الأجواء والحفاظ على برودة أعصابك قدر المستطاع.

الأسد: 23 يوليوز إلى 22 غشت

هنياً: تبشر الأوضاع بتحسّن ملموس، ذلك لغياب المعاكسات الرئيسة، تفسح لك الظروف في المجال لإنجاح مساعيك ولإثبات الحضور وتستعيد شهيّتك على الحياة.
عاطفياً: يدعوك الشريك إلى أن تتخلى قليلاً عن موقفك العدائي تجاه بعض الأمور، وأن تأخذ الحياة بصورة أكثر مرحاً وتساهلاً.
صحياً: القلق يؤثر في حياتك الصحية والنفسية وكثرة الجلوس تسبب لك آلاماً في الظهر.

العذراء: 23 غشت إلى 22 شتنبر

مهنياً: تتيح لك الظروف التعبير بسهولة وطلاقة عن مختلف آرائك ومن دون حرج أوإرباك.
عاطفياً: أفكارك واضحة وأسلوبك مسالم لا يخفي تحديات ولا استفزازات، وهذا ما يثير إعجاب الشريك.
صحياً: معظم الآلام التي تعانيها تعود إلى أسباب نفسية، أنت بحاجة إلى الراحة فقط.

الميزان: 23 شتنبر إلى 22 أكتوبر

مهنياً: عد إلى صوابك في ما يتعلق ببعض الأمور المهنية، لا تفقد اتزانك ولا تحاول أن تفرض هيمنتك على الآخرين، كن عاقلاً، وادرس الأمور بهدوء .
عاطفياً: لا تزال النجم المحبوب الذي يرغب الجميع في أن يكونوا معه في الحفلات الحلوة .
صحياً: دع التشاؤم والكآبة والحزن والشعور بالوحد على حدة، وعليك الاهتمام والعناية بنفسك قبل كل شيء .

العقرب: 23 أكتوبر إلى 21 نونبر

مهنياً: خفّف النمط ولا تبادر الى شيء وانتبه من حرق المراحل أو من خيبة وتراجع، إيّاك والاصطدام بأحدهم .
عاطفياً: تنعم بنهاية يوم سعيد بعدما أمضيت أوقاتاً مسلية برفقة الأصدقاء والعائلة وأنستك مشاغلك لبعض الوقت
صحياً: إعمد إلى مراقبة صحتك وابتعد عن التشنج الجسدي والفكري .

القوس: 22 نونبر إلى 19 دجنبر

مهنياً: تجد نفسك في موقع الرابح ويتضح لك أنك حققت انتصارات متعددة، وهذا ما يزيدك حماسة وثقة بالنفس .
عاطفياً: أنت قليل الصبر وقاسي القلب وتميل إلى إثارة العدائية والتوتّر أينما حللت. وهذا ما يسبب إحراجاً للشريك معظم الأحيان .
صحياً: قد تكون مهملاً ولا توفر لنفسك الراحة الكافية، لا تتهاون في ذلك .

الجدي: 20 دجنبر إلى 19 يناير

مهنياً: قد تتاح لك فرصة استثنائية لقلب الأمور لمصلحتك، فتبدو الشؤون المهنية مهمة جداً.
عاطفياً: يمنحك الحظ قدرة مهمة على تحقيق التقارب مع الزوج، وإذا كنت عازباً يكون الحب في مقدمة اهتماماتك وقد تقع في شباكه بجنون .
صحياً: راحتك المادية والمهنية تساعدك على الشعور بالارتياح وتحقق الانسجام والتوازن في حياتك على مختلف الصعد

الدلو: 20 يناير إلى 18 فبراير

مهنياً: لن تتردّد في توجيه الملاحظات الجارحة، تشتدّ الضغوط وربّما تضطر إلى إهمال عملك والاهتمام بأحد أفراد العائلة أوالقيام بورشة تصليحات مكلفة .
عاطفياً: تركز على العلاقات الاجتماعية وخصوصاً مع أشخاص من المحيط نفسه حين تتبادلون الآراء والأفكار عن الخير لجميعكم.
صحياً: اتبع العلاجات الطبيعية البسيطة وتخلَّ عن عاداتك القديمة السيئة .

الحوت: 19 فبراير إلى 20 مارس

مهنياً: بريق أمل يطل من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من المعنويات المرتفعة مهما حاول أصحاب النيات السيئة إيقاعك في شركهم .
عاطفياً: تحتاج إلى رضا الشريك لا سيما أنك مرحلة حاسمة في حياتك معه .
صحياً: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك.

التعليقات

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*