تقدم صحيفة “الشمال بريس” الاكترونية لقرائها أصحاب الاهتمام بمعرفة أخبار الأبراج وعلم الفلك، خدمة يومية تمكنهم من التعرف على التنبؤات الفلكية حول حظهم المهني والعاطفي والصحي… وذلك من خلال توقعات أشهر خبراء الأبراج وعلوم الفلك في العالم، الذين يعتمدون على قراءة مسارات النجوم والأقمار والكواكب، وكذا دراسة العلامات التي ترسلها كل مجموعة نجمية في الفضاء.
وهذه توقعات برجك ليوم (الأربعاء 2 يوليوز 2025)، فخذ الأمر من قبيل التسلية، وتفاءل إن بشرتك النجوم خيرا إن شاء الله.
الحمل: 21 مارس إلى 20 أبريل
على الرغم من أن كل شيء كان يسير بسلاسة من قبل، يقف شيء أو شخص ما في طريقك الآن. حدد مقدار القوة التي تحتاجها للتغلب على هذه العقبات أو ما إذا كان من الأفضل تجاهلها ببساطة. الآن يجب أن تستخدم قوتك بحكمة؛ لا تسمح لنفسك بأن تتعطل أو تتحول بسبب موضوعات صغيرة. لا تسيء استخدام طاقتك وقدرتك على الاحتمال بحيث لا يكون لها تأثير.
الثور:21 ابريل الى 20 ماي
مع طاقتك وحماسك اللذين اكتشفتهما حديثًا، الوقت الآن جيد للبدء في اكتشاف فرص جديدة قد تؤدي إلى تجارب مثيرة لا تُنسى. لكن توخ الحذر حتى لا تدخل في مشروعات كثيرة مختلفة وترهق نفسك. إذا حدث ذلك، فسوف تواجه الكثير من المهام غير التامة التي قد تصبح التزامًا عليك.
الجوزاء: 21 ماي إلى 21 يونيو
اليوم لا تبدو قادرًا على إنجاز أي شيء، ولكن لا تدع ذلك يرجعك كثيرًا للخلف. إذا استمريت في العمل بثبات، سوف تكتشف النجاح مرة أخرى. الوضع مشابه في حياتك الخاصة، مع شريك حياتك وأيضًا مع الأصدقاء. ابحث عن الحلول للتناقضات وسوء التفاهم من خلال التواصل الهادف. يشكل التوتر خطرًا على صحتك، فابحث عن خط وسط بين الاسترخاء والنشاط.
السرطان: 22 يونيو إلى 22 يوليوز
مهاراتك التنظيمية مطلوبة في العمل اليوم، ويمكنك جمع أفكار زملائك وبالتالي تتفوق. قد يكون لذلك تأثيرًا إيجابيًا على ثقتك بذاتك، كما سوف يلاحظ الأصدقاء أيضًا النزعة المتناغمة فيك حيث أنك قادر على جمع الشخصيات المختلفة معًا. بما أنك تشعر بحالتك الجيدة، فإنك مهتم بصحة الآخرين، ولكن لا تنسى أن تعمل على تغيير عاداتك الحياتية غير الصحية.
الأسد: 23 يوليوز إلى 22 غشت
كل شيء سهل في الوقت الحالي وأنت تستمتع حقًا بالأمور التي تقوم بها. سوف تترك أيضًا ورائك أثر من الجاذبية الإيجابية. لا تتعجب عندما يقترب منك من هم حولك ويبوحون لك بأفكارهم. لكن لا تكن مغرورًا – اشترك في المشروعات المختلفة لأنها قد تقدم لك الإلهام فيما يخص خططك الخاصة.
العذراء: 23 غشت إلى 22 شتنبر
أنت حازم وقادر أخيرًا على تنفيذ رغباتك التي احتفظت بها سرًا لمدة طويلة. سوف تنجح إذا استجمعت الشجاعة الكافية لتحويل أفكارك إلى أفعال، وعندئذ، يمكنك تشكيل حياتك بصورة أكثر إيجابية على المدى البعيد. سوف يدعمك الأشخاص الأقرب لك، ولكن لا تغفل عن أهدافك وتحلى بالمثابرة دائمًا.
الميزان: 23 شتنبر إلى 22 أكتوبر
في الغالب لن تصادفك أية عقبات من الآخرين، وسوف تتعرف على أشخاص جدد بسرعة وبأقل مجهود. إذا استخدمت هذه المعرفة، فسوف تتحقق الصداقات المجدية على المدى البعيد. اليوم يبدو أنه ليس هناك مشكلة لا تستطيع حلها، وتسمح لك حالتك المزاجية الجيدة وتفاؤلك بالنظر بالثقة إلى المستقبل. فقط عليك ترك التوتر اليومي ورائك.
العقرب: 23 أكتوبر إلى 21 نونبر
سوف تتعرض للكثير من الأسئلة اليوم، وسوف يُطلب منك النصح ويتطلب ذلك أن تحافظ على السلام في موضوعات حساسة. لكن لا تدع الغرور يصيبك نتيجة لهذه الثقة الموضوعة فيك، وإلا فإنك سوف تسيء استخدام هذه الصراحة التي تراها فيمن حولك في أغراض أنانية. استخدم نفوذك في مساعدة الآخرين، فربما تكسب قلب شخص آخر.
القوس: 22 نونبر إلى 19 دجنبر
عن قريب، ستواجه تحديات وعراقيل صعبة. قد يتواجد من يعمل ضدك أو يسبب مضايقات بتواجده بالمكان، وذلك سعيًا للإخلال بتوازنك. بالتالي يجب الأخذ بعين الاعتبار أقل تأثير سلبي قد يكون لتلك العوائق العابرة على مسار حياتك في حالة ما اذا قررت تجاهلها بكل بساطة.
الجدي: 20 دجنبر إلى 19 يناير
ستعم أجواء من الارتياب تستوجب منك اتخاذ موقف، وستجد حاليًا صعوبة في التخلي عن طريقة تفكيرك المعتادة، بالرغم من العواقب السلبية التي قد تكون نابعة من الماضي. مع ذلك، حاول أن تكون متفتح حتى تتمكن من تعدي المصاعب والعراقيل بليونة وسهولة. قد يتأثر جسمك اذا زاد الضغط عليه.
الدلو: 20 يناير إلى 18 فبراير
لأول مرة خانتك الأنماط السلوكية الاعتيادية الخاصة بك ووضعتك في مواقف حرجة. استراتيجية الحلول التي تنتهجها في المعتاد لا تحسن من الأمور، مهما حاولت مرارًا وتكرارًا. كنوع من التغيير، حاول التخلي عن تلك الأنماط الاعتيادية واتخذ منهجًا جديدًا! القيام بتغيير حاسم سيكون المخرج للمواقف والمشاكل المستعصية.
الحوت: 19 فبراير إلى 20 مارس
وجه طاقاتك بالدرجة الأولى باتجاه تطوير مواردك الداخلية، حتى تتجنب قدر الإمكان نوبات الغضب وتبادل الألفاظ العدوانية والبذيئة وأيضًا أي مواجهات قد تتطور إلى استخدام العنف البدني، لأن هذا السلوك لن يرجع عليك بأي منفعة. إذا تمكنت من تركيز هذه القوة والطاقة في تطوير مواردك الداخلية، فسوف تقوم بأكبر خطوة إلى الأمام في عملية تنمية شخصيتك واستيعابك للأمور.