تقدم صحيفة “الشمال بريس” الاكترونية لقرائها أصحاب الاهتمام بمعرفة أخبار الأبراج وعلم الفلك، خدمة يومية تمكنهم من التعرف على التنبؤات الفلكية حول حظهم المهني والعاطفي والصحي… وذلك من خلال توقعات أشهر خبراء الأبراج وعلوم الفلك في العالم، الذين يعتمدون على قراءة مسارات النجوم والأقمار والكواكب، وكذا دراسة العلامات التي ترسلها كل مجموعة نجمية في الفضاء.
وهذه توقعات برجك لهذا اليوم (الاثنين 12 أكتوبر 2020)، فخذ الأمر من قبيل التسلية، وتفاءل إن بشرتك النجوم خيرا إن شاء الله.
الحمل: 21 مارس إلى 20 أبريل
لا يبدو أن الأشياء تسير بصورة جيدة اليوم، فلديك أيضًا مشكلة في التركيز على المهام اليومية. على الرغم من صعوبة تحفيز ذاتك، لا تخفض رأسك في يأس. إذا قمت بأفضل ما عندك فسوف تحصل على بعض النجاحات المحدودة، إلا أنه لا يجب أن تتوقع الكثير. عندما تستعيد هدوئك وتصبح أكثر ثقة، سوف تتحسن الأمور.
الثور:21 ابريل الى 20 ماي
يجب أن تستعد لمواجهة مشكلات جديدة، فالأمور ليست جيدة في مكان العمل وأنت لا تستطيع إنجاز سوى القليل. لا تجعل ذلك يخيفك، فهذه المراحل تجيء ثم تذهب. في حياتك الخاصة، أنت بحاجة إلى دافع جديد، فأنت تشعر أن العلاقات مع من حولك تفقد رونقها. اكسر قيود الروتين وافعل شيئًا غير تقليدي.
الجوزاء: 21 ماي إلى 21 يونيو
قد تجد نفسك في مواقف حرجة وتشعر في هذه الأثناء بالضعف. طاقتك تتزايد بالتأكيد لكن بشكل عشوائي غير متناغم وغير فعَّال. توخى الحذر اذا أردت أن تحرز تقدمًا على حساب الآخرين، فذلك التصرف قد يخلق العديد من المنافسين والمعارضين، ولن يجلب لك هذا إلا المتاعب. في حين أن تأخر مساعيك بعض الشيء وانتهاج نمط معيشة هادئة، سيجعلك تتجاوز ذلك التأثير السلبي دون فوضى.
السرطان: 22 يونيو إلى 22 يوليوز
ستعم أجواء من الارتياب تستوجب منك اتخاذ موقف، وستجد حاليًا صعوبة في التخلي عن طريقة تفكيرك المعتادة، بالرغم من العواقب السلبية التي قد تكون نابعة من الماضي. مع ذلك، حاول أن تكون متفتح حتى تتمكن من تعدي المصاعب والعراقيل بليونة وسهولة. قد يتأثر جسمك اذا زاد الضغط عليه.
الأسد: 23 يوليوز إلى 22 غشت
تغمرك الحيوية والنشاط ويغمرك حب الاستطلاع والاستكشاف، وإن كان الأمر بيدك لذهبت في مغامرة استكشافية. استسلم لهذا الدافع الداخلي واستقطع بعض الأسابيع لتسافر عبر العالم. حماسك ونشاطك الداخلي سيعطيانك القوة وقدرة التحمل اللازمين للقيام باستكشافات وفهم أشياء جديدة. لا تخجل من التقرب والتعرف على الناس وتأمل روائع الطبيعة سوف تثري هذه التجارب والصداقات والاستكشافات الجديدة حياتك بشكل كبير ولفترة طويلة.
العذراء: 23 غشت إلى 22 شتنبر
يلعب القدر لعبته معك وستجد نفسك أمام موقف لم تكن تتوقعه تمامًا، لكن لا تبالي بذلك. إن كان باستطاعتنا توقع كل شيء، ستغيب عنا ملذات الحياة. إذن، لا تنعي حظك ولا تشعر بالأسف لمصيرك: بل على العكس، كن يقظًا، فالحياة تخبئ دائمًا مفاجئات سعيدة.
الميزان: 23 شتنبر إلى 22 أكتوبر
تجد سهولة في التعامل الإيجابي مع الأشخاص في الوقت الحالي، فالكل يبدو منجذبًا إليك، كما أن الصلات التي قد يكون لها تأثيرًا إيجابيًا على مستقبلك تظهر في كل مكان. تأكد من أنك تُقَدِر هؤلاء الأشخاص حق تقديرهم وذلك للفوائد التي تأتي من خلالهم وكذلك لقيمتهم الشخصية.
العقرب: 23 أكتوبر إلى 21 نونبر
تشعر بالراحة التامة فيما يخص ذاتك والأمور التي تقوم بها، ويظهر عليك هذا الجو وينتقل إلى من هم قريبين منك. استغل الفرصة الآن للتواصل مع أشخاص بنفس العقلية. اكمل خططك بأفكار الآخرين وابدأ في العمل بطاقة مركزة، فما كان يبدو غير متاح قد أصبح الآن في متناول يدك.
القوس: 22 نونبر إلى 19 دجنبر
يبدو أنه قد حان أخيرًا وقت تنفيذ أحلامك؛ تحل بالشجاعة وسوف تتمكن من تغيير ليس فقط حياتك الشخصية، ولكن حياتك المهنية أيضًا. قد تكون أيضًا نموذجًا يحتذي به من حولك. إلا أنك يجب أيضًا أن تجد الوقت للتنفيس عن ذاتك حتى تقضي على التوتر. خصص وقت فراغك للأنشطة الرياضية. سوف يضمن ذلك أن تظل أهدافك نصب عينيك.
الجدي: 20 دجنبر إلى 19 يناير
يبدو وكأنك تقف أمام مشكلات لا يمكن التغلب عليها، فلا تيأس! فقط عليك تغيير منظورك للأشياء وعندئذ سوف تبدو الحلول واضحة. لا تخف من طلب النصيحة! حياتك الخاصة متقلبة بشدة في الوقت الحالي. يجب أن تتعامل مع التقلبات غير المتوقعة بهدوء. تحتاج إلى استرخاء أكثر. خذ استراحة بعيدًا عن مسئولياتك واستمتع ببعض الوقت الخاص بك. اقرأ كتابًا جيدًا أو استمتع بحمام مريح..
الدلو: 20 يناير إلى 18 فبراير
صحتك الجسدية والعقلية في أحسن أحوالها، فلا تدع اللحظة تمر دون أن تسعى وراء أفكارك. سوف تكسب المؤيدين الذين يشاركوك في الأهداف ويمكنهم المضي قدمًا كفريق. هكذا تستطيع العمل اليوم بطريقة جيدة وتتقدم بشكل كبير لكي تصل في النهاية إلى أهدافك.
الحوت: 19 فبراير إلى 20 مارس
لا يمكن التغلب على العقبات التي تراها أمامك في الوقت الحالي إذا حاولت حلها بالطرق القديمة المعروفة. يجب أن تغيِّر مدخلك والتوصل إلى استراتيجية جديدة وأن لا تسمح للآخرين بتغيير رأيك أو خططك كثيرًا. يكمن الحل بداخلك، فببعض الثقة بالنفس تستطيع التغلب على هذه المشكلات والإمساك بزمام الأمور مرة أخرى.